المتبقي لأفتتـــاح الدورة الأولي للمعرض

نبذة عنا

الشركة السودانية للمناطق والاسواق الحرة

تقدم الشركة السودانية للمناطق والاسواق الحرة (الادارة العامة للمعارض والمؤتمرات والفندقة والسياحة )اكبر برامج ورحلات سياحية في السودان تتضمن كافة الاماكن السياحية ,, مع اسطاف خبير في مجال السياحة مع كامل البرامج المصاحبة , هدفها تطوير السياحة في السودان وتعريف الثقافات المختلفة في السودان

يزخر السودان بالكثير من المقومات السياحية وعلى مختلف أنواعها وذلك لتنوع بيئاته الجغرافية والتاريخية والثقافية. ففي الشمال توجد آثار الممالك النوبية القديمة التي تعتبر مهد حضارة بشرية حيث الأهرامات والمعابد الفرعونية، وفي الشرق حيث تتلاطم امواج مياه البحر الأحمر بالبر السوداني توجد الجزر المرجانية الفريدة التي تشكل موطنا للأسماك الملونة وجنة لهواة الغطس في مياه البحار، وفي الغرب تمتد الصحارى الرملية بلا نهاية، وتسمق القمم البركانية في جو شبيه بأجواء البحر الأبيض المتوسط، وفضلا عن ذلك توجد السياحة الثقافية المتمثلة في فعاليات القبائل والأثنيات المتعددة وما تقدمه من نماذج موسيقية وأزياء تقليدية.

Learn More

معرض السودان للسفر والسياحة في دورتة الأولي

يعتبر معرض السفر والسياحة معرض متخصص للتعريف بالأماكن والمواقع السياحية كما أنه فرصة لكل الجهات التي تعمل في هذا المجال للتعريف بنفسها لدي الجهات الراغبة في تنظيم رحلات سياحية بالسودان أو خارج السودان.

الهــــــدف من المعرض

• تطوير سوق السياحة بالسودان بخلق منافسة بين الشركات والجهات المختلفة. • الإسهام فى التنمية الحضاريه. • تبادل المعرفة والمعلومات والصفقات . • فرص ذهبية للتواصل للشركات المعنية مع بعضها البعض ومع الراغبين في السياحة من الجمهور . • الارتفاع بمتوسط الإنفاق اليومى للسائح والمساهمة فى حل المشاكل الإقتصادية والإجتماعية التى تواجه المجتمع . • إغتنمام الفرص لتطوير أعمال السياحة بالشركة والمشاركين والزوار . • التعريف بالأماكن والمواقع السياحة والأثرية بالسودان للزائر المحلي والأجنبي

مقــــــــدمة عن المعرض

تعتبر السياحة من أهم القطاعات الحيوية التي تهتم بها الدول كونها مصدر إلهام للزوار والسواح بما تقدمة من معلومات عن الدولة وزيادة المعرفة لديهم لعادات وتاريخ الشعوب كما أنها أصبحت مصدر رئيسي للعملة الحرة للدول كما أن هذا النشاط أصبح علم يدرس في الجامعات والمعاهد لما يقدمة من منافع عديدة للدول وعليه فإن السودان من الدول التي يقصدها الكثير من السواح العرب والأجانب من مختلف الدول للتعرف علي الأماكن السياحية والآثار السودانية.

القطـــاعات المستهدفة

 الجهات الرسمية وغير الرسمية للدول الأجنبية والمختصين بمجال السياحة والآثار .  منظمى الرحلات السياحية (شركات الطيران - وكالات السفر والسياحة - شركات الترحيل وشركات التأمين ).  شعبة وكالات السفر والسياحة.  شركات الدعاية والإعلان والعلاقات العامة .  شركات التأمين والبنوك المعنية بالسياحة والسفر.  الجامعات والمؤسسات التعليمية المعنية بالسياحة والآثار.  ولايات السودان المختلفة.  شرطة الحياة البرية. متوقع مشاركة أكثر من 120 جهة مختصة في السياحة والسفر في مساحة أكثر من 3600 متر مربع مغطاة ومساحات أخري مكشوفة.

الفاعليات المصاحبة للمعرض

الشرائح المستهدفة بالزيارة

 البعثات الدبلوماسية والجاليات الأجنبية بالسودان .  المهتمين والراغبين في السياحة والآثار .  الطلاب المختصين في مجالات الآثار والسياحة  الجمهور عامة المهتم بالسفر والسياحة. من المتوقع أن يزيد عدد الزوار إلي أكثر من 20,000 زائر.

الــرؤية و الاهــــداف


"شــــراكة زكية بين الشركة السودانية للمناطق والأسواق الحرة ووزارة الثقافة والأعلام والسيـــاحة”
"توقيع مــــذكرة التفاهم بين الطرفيـــن”

وقعت اليوم الإثنين الموافق 18/11/2019 وزارة الثقافة والإعلام علي مذكرة تفاهم مع الشركة السودانية للمناطق والأسواق الحرة للإشراف علي معرض السودان للسياحة والسفر والذي سوف يعقد في الفترة من 26-30 ديسمبر 2019 بأرض المعارض ببري ويأتي إشراف الوزارة بإعتبارها الجهة الرسمية المسؤولة عن السياحة ونشاط الوكالات بالسودان كما أن هذا المعرض يأتي في ظل تغيرات سياسية وإقتصادية سوف تنعكس علي أنشطة السياحة والثقافة والتي يجب أن يتم الترويج لها لإبراز إمكانيات السودان السياحية والثقافية والذي سوف يسهم بلاشك في تحقيق السلام الإجتماعي ويفتح آفاق أرحب للسياحة بالسودان وخارج السودان .

وقع من جــانب وزارة الثقافة والسياحة د.جراهام عبد القادر وكيل وزارة الثقافة والإعــلام بحضـــور الأستاذ / فيصل محمد صالح وزير الثقافة والإعلام, ومن جانب الشركة السيد/ يوسف محمد كرار المدير العام للشركة

الشركة السودانية للمناطق والاسواق الحرة

يهدف برنامج الشركة الي تزويد السائح بكافة المعلومات و الاماكن السياحية في البلاد مما يجعلة يتعرف علي كل المعالم الاثرية في أصل الحضارة الكوشية

الادارة العامة للمعارض والمؤتمرات والفندقة والسياحة

هي الادارة المسؤلة عن البرنامج ,, وتسعي الي تلبية احتياجات الســائح في كــافة فترة البرنامج

جمهورية الســـــودان

يقع السودان فى الجزء الشمالي الشرقي من قارة أفريقيا بين دائرتي العرض 22.4 شمال خط الإستواء وخط طول 38.22 ويحتل موقعا وسطا بين افريقيا والوطن العربى؛ هذا الموقع أكسب السودان ميزة فريدة بإعتباره المعبر الرئيسي بين شمال أفريقيا وجنوبها كما أنه ظل وحتى منتصف القرن الحالى الممر الرئيسي لقوافل الحجيج والتجارة من غرب أفريقيا إلى الأرضى المقدسة وشرق أفريقيا. تبلغ مساحة السودان حوالى (1.882.000 مليون كيلو متر مربع) وهو بذلك أحد أكبر الدول الأفريقية كما يأتى فى المرتبة السادسة عشرة بين بلدان العالم الأكبر مساحة وهو ثاني أكبر الدول الأفريقية بعد الجزائر وثالث الدول العربية بعد المملكة العربية السعودية والجزائر. وتشكل مساحة البر 1.752.187 كلم مربع، ومساحة البحر 129.813كلم مربع. الدول المجاورة : يجاور السودان سبع دول هي: مصر .ليبيا. تشاد. افريقيا الوسطى. أثيوبيا. اريتريا، جمهورية جنوب السودان بالاضافة للبحر الأحمر.

أرض المعارض - بري

موقع الشركة السودانية للمناطق والاسواق الحرة ,, للاستفسار الرجاء الاتصال علي الرقم 2126 ,, أو بزيارتنا في معرض الخرطوم الدولي

فيديوهات عن السياحة في السودان

في السودان حوالي 220 هرماً وهو عدد أكبر من الأهرام المصرية. وتوجد بالولاية الشمالية وتبعد عن الخرطوم 500 كيلومتر، وهي من أقدم الأهرامات في وادى النيل هي التي أقامها الحكام الكوشيون. وإلى جانب الأهرامات توجد عدة معابد قديمة منها معبد الأسد أبادماك ومعبد آمون والكشك الروماني وكلها تقع في مدينة النقعة إضافة إلى منطقة المصورات الصفراء وبها بعض الأثار النوبية القديمة.

"حظيرة الدندر”

أقيمت محمية الدندر عام 1935 وتبعد حوالي 680 كلم من الخرطوم ومساحتها 10 آلاف كلم مربع ويعتبرها خبراء الحفاظ على البيئة إحدى أجمل محميات السودان البالغ عددها ثماني عشرة محمية وهي المناطق التي أنشئت من أجل حماية الحيوانات حماية كاملة ولا يسمح فيها بأي أنشطة إنسانية سوى للأغراض السياحية والترفيهية والتعليمية، ففي مساحة الدندر الكبيرة وموقعها الذي يصل حتى الهضبة الإثيوبية تتعدد البيئات مما أكسبها تنوعا بيولوجيا خصبا ويجري نهرا الرهد والدندر ـ الذي سميت به المحمية ـ وهما موسميان في الفترة من شهر يوليو (تموز) وحتى نوفمبر (تشرين الثاني) وخلال عبورهما للحظيرة يصبان في بعض البرك مما يشكل مشهدا رائعاوتعتبر الفترة من يناير (كانون الثاني) حتى أبريل (نيسان) من أفضل الفترات لزيارة المحمية ذات الموقع الفريد حيث تغطيها السهول ذات الحشائش والنباتات والادغال والبحيرات ويمكن للسائح الوصول إليها برًا بالسيارات التي توفرها الشركة والتي تنطلق من الخرطوم وتستغرق الرحلة ثماني ساعات حتى محطة القويسي، ومن ثم مواصلة الرحلة للمحمية لفترة لا تزيد على الاربع ساعاتأما الحيوانات التي تستطيع أن تشاهدها هناك فتحيا على طبيعتها دون أسوار حديدية «إلا ما يحيط بالسائح نفسه!»فمن الثدييات الكبيرة تجد الأسود والجاموس البري والضباع والذئاب والغزلان والزراف وغزال الآيل والغزال الملون ووحيد القرن والقرود الصغيرة «النسانيس» والقنافذ والخنازير البرية، كما بها أكثر من 90 نوعًا من الطيور التي تنتشر على تجمعات المياه وهي الحبار والبجبار والرهو وهي الأسماء المحلية لطيور تأتي في موسم الشتاء هاربة من صقيع السويد وأوروبا لتتدفأ بالشمس الأفريقية، كما هناك دجاج الوادي ـ بلونه الأسود المنقط بنقاط بيضاء، ونقار الخشب والبجع الأبيض، وأبو سعن، والغرنوق والنعام وغيرها كما بالدندر يوجد 32 نوعا من الأسماك

"جبـــل البركل"

هو من المواقع التاريخية المحورية التي شهدت جزءاً طويل من الحضارات النوبية او الكوشية القديمة التي امتدت لأكثر من 5 الاف عام، ولكن أبرز الأحداث التاريخية يبقي غزو الفرعون تحتمس الثالث للمنطقة في العام 1450 ق.م وإنشاءه حامية عسكرية جوار نبتة ومعتبراً بذلك ان تلك النقطة هي حدوده الجنوبية. وبعد 300 عام من ذلك تحولت نبتة الي عاصمة المملكة الكوشية وقام ملوك الأسرة الخامسة والعشرون بتشييد معبد امون النبتي في المدينة والذي يعتبر من المعابد الضخمة والتي تعتبر مقدسة لدي السكان المحليين حتي اليوم، كما قام بعانخي بنصب مسلته الشهيرة التي أسماها 20 عاماً من الإنتصارات

و في العام 1820 م اكتشف المنقبون الأوربيون 3 قصور وحوالي 13 معبداً علي الأقل حول الجبل ، كما اكتشف ضابط مصري عام 1862 م 5 نقوش تعود للفترة الإنتقالية الثالثة وقام بإيداعها في متحف القاهرة، وتوالت البعثات بعد ذلك مثل البعثة المشتركة بين جامعة هارفارد ومتحف الفنون الجميلة في بوسطن بقيادة العالم المعروف جورج اندرو ريزنر، وبعثة جامعة روما سابينزا التي عملت في الجبل طوال سبعينيات القرن الماضي بإشراف العالم سيرجيو دونادوني والتحق بهم في الثمانينيات فريق آخر من جامعة بوسطن بإشراف العالم تيموثي كندال.

"جزيرة سنقنيب”

الخرطوم هي عاصمة السودان وحاضرة ولاية الخرطوم، تقع عند نقطة التقاء النيل الأبيض بالنيل الأزرق (المقرن)، ليُشكلا معاً نهر النيل. وهي مركز الحكم في السودان حيث يوجد فيها مقر رئيس الجمهورية والحكومة، ورئاسة الوزارات المركزية المختلفة وقيادة القوات المسلحة السودانية والبعثات الدبلوماسية الأجنبية من سفارات وقنصليات، ومقر بعض المنظمات الإقليمية العربية والإفريقية ومعظم المؤسسات السياسية للدولة. وهي قلب أفريقيا بالنسبة لخطوط الطيران، وذلك لمرور خطوط الطيران التي تقطع شمال القارة تجاه جنوبها وتلك التي تمر عبر غرب القارة وشرقها. يوجد بالمدينة العديد من الجامعات والكليات الحكومية والخاصة والمؤسسات التعليمية المختلفة ورئاسات الشركات والبنوك الوطنية وفروع الشركات الأجنبية.